كشفت أرقام بنك الجزائر، عن وضعية مالية صعبة في الجزائر خلال السداسي الأول من السنة الجارية، مع ارتفاع مستويات العجز في الميزانية، بسبب تضاعف نسب الاستيراد من جهة وتدني مستوى الصادرات من المحروقات من الجهة المقابلة، مما يجعل الحكومة في وضعية مالية حرجة للمحافظة على نفس وتيرة الإنفاق العمومي إلى غاية نهاية السنة. تشير الإحصائيات المنشورة من قبل بنك الجزائر، إلى ارتفاع قيمة العجز في الحساب الجاري لميزان المدفوعات، حيث العجز انتقل من 350 مليون دولار في السداسي الأول من سنة 2013 إلى 2.3 مليار دولار في نفس الفترة من السنة الجارية. ولاحظ البنك المركزي انكماشا في الميزان التجاري بما يعا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال