عن هذه الأغشية التي تعرف لدى المختصين بـ“الكلية الاصطناعية”، يقول البروفيسور فريد حدوم، رئيس الجمعية الجزائرية لأمراض الكلى، وكذا مشرفون على بعض العيادات الخاصة لتصفية الكلى، إنهم مجبرون على اقتناء هذه الأغشية أو ما يطلق عليها بالأجنبية “مومبران”، كونها الوحيدة الموجودة على مستوى السوق والتي يتولى أحد المخابر استيرادها، وأشار إلى أنه يتلقى يوميا شكاوى من زملائه الأطباء من عديد مراكز تصفية الدم سواء الخاصة أو العمومية، الذين يضطرون لاستعمال الأغشية لمرضاهم أثناء تصفية الدم في ظل عدم توفر البديل، مضيفا “هذا النوع من الأغشية تم التخلي عن استعماله ومنذ سنوات طويلة من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال