أفادت دراسة حديثة لمعهد "كارنيجي للأبحاث حول السلام في الشرق الأوسط" بأن السلطات الجزائرية "تدفع، بعد 18 عاماً على انتهاء الحرب الأهلية، ثمن غياب استراتيجية واضحة للتعامل مع أعضاء الميليشيات السابقين". في إشارة إلى أعضاء مجموعات الدفاع الذاتي والمقاومة التي استحدثتها السلطات مطلع التسعينيات، في إطار مواجهة الإرهاب. وذكرت الدراسة، التي أعدتها الباحثة الجزائرية داليا غانم يزبك، أن تسريح عناصر هذه المجموعات ونزع سلاحها لا يقتصر على الجزائر وإنما في العديد من أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وهي مناطق تشهد، حسب الدراسة، "وفرة من المليشيات الرسمية". وقالت الدراسة المنشورة بموقع "كارنيجي" إن السل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال