يقول كريم يونس، رئيس لجنة الحوار: “إن اللجنة اجتمعت إلى ما يزيد عن 23 حزبا و6 آلاف شخص وجمعية من المجتمع المدني في الحوار الذي باشرته”!واضح أن هذه الأرقام مأخوذة من مسودة اللجنة الوطنية للحملة الانتخابية للرئيس المبعد بوتفليقة. فقد قال رئيس هذه اللجنة، وقتها على سلم المجلس الدستوري، إن لجنته جمعت عددا مهولا من التوقيعات لفائدة بوتفليقة وأن اللجنة تضم أكثر من 20 حزبا سياسيا معتمدا التحق بالعهدة الخامسة!هل معنى هذا الكلام أن جماعة العهدة الخامسة يريدونها اليوم من دون بوتفليقة وحشدوا لها نفس القوة السياسية الانتهازية التي كانت تطبل وتشيد بالعهدة الخامسة بالمال العام المنهوب من الخواص!...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال