”صحّرت” كتلة الأفالان الفائزة برئاسة المجلس الشعبي الولائي بالطارف، كتلة غريمها الأرندي من أي مسؤولية من نواب الرئيس ورؤساء اللجان ونوابهم ومقرريهم، وهي سابقة في طلاق حزبي السلطة بهذه الهيئة المنتخبة، خرج منها منتخبو التجمع الوطني الديمقراطي بخفي حنين.ويتوقع المتتبعون لشأن سير المجلس الولائي أن ترمي كتلة الأرندي بكامل ثقلها وإحراج غريمتها في العلاقة مع الجهاز التنفيذي، لكون قدرة طبخ المداولات كما تريدها الإدارة تحتاج الى ”ملح” الأرندي.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال