تعيش قسنطينة خمولا ثقافيا لا يعكس ما تبقى من وقت لتحضير اختتام مشرف لهذه السنة التي كانت فيها قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، حيث تتوقف عديد المشاريع في نسبة إنجاز لا تسمح لها بأن تكون جاهزة قبل 16 أفريل القادم، فيما لايزال الجانب الثقافي غامضا وباهتا بمختلف الدوائر على مسافة شهرين من الاختتام، ما يطرح عديد التساؤلات عن عدم وجود خطوط عريضة للبرنامج الختامي، في حين بدأ العد التنازلي لإسدال الستار على التظاهرة. أمرت السلطات الولائية مختلف القطاعات بالإسراع في إتمام كافة المشاريع التنموية التي برمجت في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وتسليمها جاهزة قبل نهاية شهر مارس القادم لتحتضن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال