فضّل المنظمون للبطولة العربية لألعاب القوى التي أقيمت بداية شهر ماي في تلمسان، تنظيم حفل العشاء في اختتام الدورة تحت سقف خيمة نصبت بساحة قصر الثقافة بإمامة. والغريب في عشاء حفل الاختتام أنّه كان مبرمجا في فندق سياحي عمومي مصنّف، مع أن تلمسان تتوفر على مرافق سياحية فندقية بإمكانها حفظ صورة الجزائر، لينقل الحفل المذكور في صفقة غريبة إلى الخيمة، واستفاد من الصفقة صاحب مطعم اعتاد الفوز بصفقات مماثلة. فهل هو الحنين إلى خيمة القذافي؟ وهل بهذه الطريقة نحتفي بوفود عربية جاءت من 15 دولة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال