حط وزير الطاقة الأسبق شكيب خليل رحاله بمدينة شلغوم العيد في ميلة، غير أنه هذه المرة وعلى غير العادة استُقبل من قبل جمعيات المجتمع المدني، ممثَّلة في الاتحاد الوطني للحركة الجمعوية والمجتمع المدني وتنظيم آخر يدعى التحالف الرئاسي للحركة الجمعوية مكتب الشرق بشلغوم العيد، حيث نزل ضيفا بمنزل رئيس الاتحاد الوطني للمجتمع المدني. وبلهجة توحي بأنه عاد من أجل مهمة حكومية، قال “إن الجزائر لا تمر بأزمة اقتصادية جراء انهيار أسعار البترول، لكنها تمر بصعوبة اقتصادية ليس إلا”، مستدلا بنسبة النمو المقدرة بأكثر من 6%.بعدها توجه شكيب إلى مدرسة قرآنية بمنطقة بوفولة حيث وضع حجر الزاوية لها، ليختت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال