تثير قصص وشكاوى الرياضيين الجزائريين حول مآسيهم أثناء تحضيرات الألعاب الأولمبية، الدهشة فعلا، عند معرفة أن المبلغ الذي خصص لقطاع الرياضة وحده خلال الأربع سنوات الماضية، تجاوز المليار دولار، بما يبين أن المشكل لم يكن في المال الذي لم ينقص أبدا، وإنما في الفساد وسوء التسيير في القطاع، أي أنه سياسي بالدرجة الأولى.تكشف ميزانيات وزارة الشباب والرياضة للأربع سنوات الأخيرة، أي في المدة التي كان مفترضا فيها تحضير رياضيي الجزائر للألعاب الأولمبية، أن قطاع الرياضة وحده استفاد من مبالغ بمعدل 250 مليون دولار عن كل سنة، أي ما يصل إلى المليار دولار ما يعادل 10 آلاف مليار سنتيم خلال هذه الفترة، وهو مبل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال