لم يهضم العديد من أبناء الشهداء، عبر بلديات ولاية المدية، نسيان ”صرخات” الطيب زيتوني وزير المجاهدين، حينما كان قياديا في المنظمة الوطنية لأبناء الشهداء، وهو يردد أمام آلاف الحاضرين في المؤتمر الأول بولاية جيجل لأبناء الشهداء نهاية 1989، قائلا ”رانا محڤورين.. رانا مهمشين”، لسبب بسيط أن الوزير زيتوني بدل أن ينصفهم جمّد قرار منح أبناء الشهداء رخص استيراد السيارات التي صارت حديث الجميع هذه الأيام. بل وهناك حتى من أبكاه التجميد.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال