هوشة أويحيي وولد عباس في الحملة الانتخابية ليست “هوشة” الراعي والخمّاس! بل هي “هوشة” الحاجب والفرّاش!ولد عباس يقول إن من يعتدي على الأفالان كأنه اعتدى على الدولة الجزائرية، لأن الأفالان عند ولد عباس هي الدولة! وحسب هذا المنطق، فإن الأحزاب المشاركة في الانتخابات هي تنافس الدولة ولا تنافس الأفالان كحزب سياسي! ولهذا، فالتزوير حق من حقوق (الدولة الأفالان) وواجب الأحزاب أن تسكت! أما موقف أويحيى، فهو أقرب من موقف ولد عباس، فهو من جهة يدين بالولاء لرئيس الجبهة ويطبق برنامجه، ومن جهة أخرى، ينافس حزب الرئيس الذي هو الأفالان ويود الإطاحة به في الانتخابات ليأخذ مكانه في تشكيل الحك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال