حولت شركة “سيترام” المسيرة لترامواي وهران، الشارع المقابل لمقر مديرية الأمن الولائي لوهران، إلى حظيرة ليلية لعرباتها، حيث يمنع العمال المضربون من دخول حظيرة الشرطة الواقعة في سيدي معروف، منذ أسبوع.وهو المشهد الليلي الذي اعتاد عليه سكان مدينة وهران، الذين يسلكون الطريق الذي تقع فيه مديرية الأمن الولائي في حي أسامة. وقد عمدت الشركة الجزائرية الفرنسية إلى هذا الحل، لحماية عربات الترامواي من التخريب، في ظل استمرار إضراب عمال الشركة الذي شرعوا فيه منذ الفاتح ماي الماضي “عيد العمال”.وكانت محكمة السانية قد أصدرت، يوم 4 ماي الماضي، حكما بعدم شرعية الإضراب الذي يشنه العمال الذين...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال