أوقفت مصالح الأمن أمس نحو 25 عونا من بين عشرات الأفراد من الحرس البلدي الذين اعتصموا أمام مقر المجلس الشعبي الوطني بالعاصمة، تضامنا مع زملائهم المضربين عن الطعام بولاية عين الدفلى، بسبب “تراجع عدد من البرلمانيين عن وعودهم المتمثلة في إيصال مطالبهم للجهات الوصية”، على حد قول أحد المحتجين.حضر أفراد الحرس إلى عين المكان منذ الصباح الباكر قادمين من مختلف الولايات، لكنهم اصطدموا بقوات الأمن التي حاصرت مبنى البرلمان، قبل أن توقف نحو 25 فردا للتحقيق معهم.ويأتي التصعيد في الحركة الاحتجاجية لأعوان الحرس عقب دخول قرابة 150 عون من الحرس البلدي، المعتصمين منذ 23 يوما أمام مقر ولاية عين ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال