تتابع المصالح الأمنية المختصة تنامي عمليات التجنيد لصالح تنظيم “داعش” الإرهابي، عن طريق روابط تكنولوجية وإلكترونية وحتى الاتصالات الهاتفية الدولية، التي أضحى يستعملها أشخاص مقيمون في أوروبا وليبيا من أصول جزائرية وتونسية ومغربية، يعملون بشكل مكثف على انتقاء شرائح معينة من الشباب الجزائري، من خلال استمالتهم من طرف العنصر النسوي، ودفعهم إلى تنبي أفكار مؤيدة للتنظيمات الإرهابية الدولية والإقليمية، على غرار تنظيم الدولة و”جبهة النصرة” و”القاعدة”. تبين للجهات الأمنية الوطنية، حسبما أفاد به مصدر أمني لـ”الخبر”، أن الشباب المستهدف، بالأخص الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال