ليس من السهل أن يتنقل صحفي منفردا ودون أي حماية عبر الحدود الجزائرية الليبية الممتدة على أكثر من 1300 كلم، وفي أجواء يشوبها التوتر والحذر الشديد نظرا للظروف الأمنية المعقدة والتواجد المكثف لقوات الجيش الوطني المرابط على مستوى الشريط الحدودي، لاسيما وقد تضاعفت أعداده وتحركات وحداته بشكل ملحوظ منذ أسبوعين باتجاه الحدود الجزائرية الليبية، خصوصا عقب الغارة الأمريكية الأخيرة على مدينة صبراتة الليبية والتي استهدفت ما وصفه الأمريكان بأنهم إرهابيون دواعش متواجدون هناك. بداية من الحاجز الأمني لقوات الدرك بمدخل مدينة حاسي مسعود النفطية باتجاه عين أمناس، حيث منطقة تڤنتورين ومنها إلى الحدود الشرقية ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال