لمدة عشر سنوات ظلت هذه العمارة ببلدية الذرعان في الطارف وقد أشّرت عليها الخبرة التقنية بالخطيرة الآيلة للسقوط، وطالها الإهمال، وتحولت إلى وكر للفسق و”محشاشة” لاستهلاك الخمور والمخدرات، ولم تكلف مؤسسة “أوبيالاف” بالطارف نفسها غلق منافذها السفلية كما تضمنته عشرات الشكاوى الفردية والجماعية لسكان الجوار، خاصة أن العمارة ذاتها المهددة بالانهيار ملجأ وميدان للعب أطفال الحي، والجميع يتساءل أين الإجراءات الردعية لسلطات الطارف أمام تعنت وتهاون مؤسسة “أوبيالاف” وضربها عرض الحائط بشكاوى واحتجاجات السكان.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال