تمكنت مصالح أمن ولاية سيدي بلعباس خلال الساعات القليلة الماضية من فك جملة من الألغاز التي أحاطت بالجريمة الشنعاء التي راح ضحيتها ضابط الشرطة المدعو "ع.م" في العقد الثالث من العمر سهرة يوم الـ 08 فيفري الفارط بمدينة سيدي بلعباس، بعدما تم العثور على جثته المتفحمة وعليها آثار اعتداءات وحشية خلال ساعات جد متأخرة من الليلة الممتدة من الخميس إلى الجمعة على مستوى الطريق المؤدي صوب بحيرة "سيدي أمحمد بن علي" في الضاحية الشمالية لعاصمة الولاية. ووفقا لما أشارت إليه مصادر عليمة فان قوات الشرطة لأمن ولاية سيدي بلعباس توصلت إلى ضبط كل ما له علاقة بالجريمة بالتزامن مع تمكنها من استرجاع المسدس الخاص بالضحية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال