الوطن

رب عذر أقبح من ذنب

يجد القائمون المؤسسة التربوية (في الصورة) سبيل لمنع الشباب الغرباء الجلوس أمام المؤسسة الخاصة بالبنات، سوى وضع زيوت السيارات المستعملة مدخلها، دون يأخذوا.

  • 24354
  • 0:16 دقيقة
رب عذر أقبح من ذنب
رب عذر أقبح من ذنب

لم يجد القائمون على المؤسسة التربوية (في الصورة) من سبيل لمنع الشباب الغرباء من الجلوس أمام هذه المؤسسة الخاصة بالبنات، سوى وضع زيوت السيارات المستعملة على مدخلها، دون أن يأخذوا في الحسبان ما قد يخلفه ذلك من تشويه لمدخل المؤسسة وللمحيط العام، ما علق عليه البعض بالقول: “رب عذر أقبح من ذنب”.

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder