يستهوي مشهد تناطح الكباش الكثير من الشباب الجزائريين، حيث أصبح البعض منهم يكرسونها كعادة تتجدد كل سنة باقتراب موعد عيد الأضحى، وبعد أن كانت تصنع الحدث في ثنايا الأحياء الشعبية انتقلت عدواها إلى مواقع التواصل الاجتماعي، بتناقل صور وفيديوهات لمصارعة الكباش. “داعش” و”البغدادي” و”الحفار” و”تيغر” و”السوبابا” وغيرها من الأسماء، تطلق على كباش تتصارع وتتناطح لإرضاء أصحابها الذين يتباهون بفيديوهاتها وصورها أثناء المبارزة وينشرونها في الفضاء الأزرق بغرض الترويج لها، بحثا عن كبش منافس للقتال. من الأحياء إلى الانترنيتوتغيَرت المواقع التي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال