رغم التصريحات والوعود الرسمية بتحسين مناخ الأعمال، فإن الجزائر لا تزال بعيدة عن المقاييس الدولية ولا تحسن استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وأضحى هذا الواقع يسري على معظم القطاعات التي تعاني إشكالا كبيرا يجعل من الجزائر حسب تقديرات منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، من بين أضعف البلدان استقطابا للاستثمار بأقل من 3 مليار دولار.وفي الوقت الذي يتم فيه الإعلان رسميا بتسجيل عشرات المشاريع التي تبقى في خانة النوايا، فإن السوق الجزائرية تعجز إلى الآن عن ضمان استقطاب دوري ومنتظم للاستثمارات الأجنبية المباشرة، خاصة بعد أن اعتمدت السلطات العمومية تدابير اعتبرت جامدة في مجال التحويلات المالية وتط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال