قام المئات من المواطنين بمحاصرة فندق ”الأمير” وسط مدينة الجلفة الذي كانت تتواجد فيه رئيسة حزب العدل والبيان نعيمة صالحي. وطالب المحتجون من نعمية صالحي ومن كان برفقتها بمغادرة المدينة فورا. واضطرت صالحي لاختصار زيارتها للمدينة، حيث ركبت سيارتها رفقة زوجها تحت ضغط احتجاجات عارمة من المواطنين وهم يرددون ”نعيمة ديڤاج”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال