يرى الخبير الاقتصادي الجزائري الدكتور عبد الرحمن عية أن الاقتصاد الإيراني يمكن أن يكون المحرك للاقتصاد العالمي الذي يعرف ركودا كبيرا، سببه بالدرجة الأولى تراجع أداء الاقتصاد الصيني من جهة، والاقتصاد الأوربي من جهة أخرى، “علما أنه من أكبر أسباب ركود الاقتصاد الصيني تراجع صادراته خاصة نحو الدول المصدرة للبترول على غرار دول الخليج، فتحرير الأرصدة الإيرانية المجمدة لسنوات في البنوك الأمريكية والأوروبية من شأنه أن يعطي دفعا للاقتصاد الصيني والأوروبي، خاصة بعد 17 اتفاقية تم توقيعها إثر الزيارة التي قام بها الرئيس الصيني إلى طهران في 22 جانفي 2016، وكذا صفقة الطائرات التي إن تمت فستكون بمث...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال