رغم المبالغ الهامة التي تجنيها صناديق الضمان الاجتماعي باقتطاعها حصصا من أجور العمال، سواء الأجراء أو غير الأجراء، يبقى المواطن الجزائري يعاني الويلات، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتكفل بصحته في مستشفيات تعجز عن تقديم أدنى الخدمات. غير أن الحكومة، وفي ظل غياب إستراتيجية فعالة لتسيير أموال قطاع الضمان الاجتماعي، لازالت تؤمن أن الحل يكمن في تغيير الأشخاص، مثلما بادرت إليه من تغييرات مست يوم الخميس الفارط رأس جميع صناديق الضمان الاجتماعي. وتؤكد أرقام الحصيلة التقديرية لسنة 2015 لصندوق الضمان الاجتماعي، والتي تحصلت “الخبر” على نسخة منها، أن موارد الصندوق سترتفع السنة المقبلة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال