لا يتوقف مدير تربية في ولاية شرقية داخلية من صناعة هيبة وهالة لنفسه بالترويج لزوجته وكونها قريبة وزيرة القطاع، وأنها صاحبة الفضل في ظفره بهذا المنصب. للإشارة، تعكف المصالح الأمنية على التحقيق بشكل معمق في عدة قضايا فساد طالت قطاعه، على رأسها ثغرة مالية بـ 800 مليون سنتيم، وقضايا أخرى لحاشيته الموثوقة، يكون قد غض الطرف عنها. كما يركز التحقيق على التدقيق في أجور الاستخلافات طيلة فترة تسييره لأنها أسهل طريق لجمع مبالغ مالية معتبرة، نظرا لنقص خبرة الأساتذة المستخلفين واطلاعهم، خاصة بعدما رصدت هذه المصالح ثراء غير عادي على موظفين بالمصلحة. والسؤال الأهم: هل صار قطاع التربية مسير بعقلية المسلس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال