48 ساعة، 10 ورشات، وقرابة 100 خبير لإصلاح قطاع التربية! هذا ما يُنتظر تجسيده خلال الندوة الوطنية لتقييم منظومة التربية التي تنطلق اليوم السبت وتنتهي غدا، حيث تعوّل وزارة التربية على هذين اليومين من أجل الخروج بتوصيات مصيرية، ومتممة لتلك التي صدرت في القانون التوجيهي للقطاع في 2008، غير أن التحدي الذي يُواجه الوزيرة نورية بن غبريت هو تفعيل تلك التوصيات حتى لا تبقى ”حبرا على ورق”. كانت المسؤولة الأولى عن القطاع قد أكدت على أن الندوة التي تنطق اليوم بقصر الأمم لا تهدف إلى إصلاح المنظومة التربوية بقدر ما هي تحيين للتوصيات السابقة، حيث ذكرت أن المعطيات المسجلة خلال إطلاق الإصلاحات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال