حلّت حاضنات الأطفال مشاكل الكثير من النساء العاملات، لكن ممارسة هذا النشاط دون رقيب فتح المجال للمغالاة بالأسعار التي تخضع لعمر الطفل ومدى قرب بيت المربية من مقر عمل أحد الوالدين، حيث لا تقل مستحقات طفل واحد عن عشرة آلاف دج. يستنجد معظم الأولياء اليوم بالمربيات بحكم عملهم ليوم كامل، أو انشغالهم في أي شأن آخر، ولا يلتفت غالبيتهم إلى مدى توفر قواعد السلامة في منزل المربية التي يختارونها، كما أنهم لا يحاولون التأكد من حصولها على ترخيص من مديرية الولاية المكلفة بالنشاط الاجتماعي يضمن مراقبة عملها، بل يكتفون بأن يكون مقر سكن المربية قريبا من المنزل أو مقر العمل، ظناً منهم أن حثّها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال