في الوقت الذي اتسمت فيه مداخلات ونقاش الأساتذة من جامعة تلمسان، عقب محاضرة السفير الفرنسي حول تداعيات أحداث “شارلي إيبدو” وآفاق العلاقات الجزائرية الفرنسية، بالدبلوماسية تفاديا لعدم إحراج ضيف الجامعة، السفير الفرنسي برنار إيمي، كان الطلبة أكثر جرأة من الأساتذة، إذ سألت طالبة تضع خمارا السفير بلغة فرنسية راقية “كيف لفرنسا أن تدعونا لتدعيم التعاون الثقافي والعلمي وبعض مؤسساتها التربوية تمنع ارتداء الحجاب؟”، في حين قال طالب آخر إن الجهد الذي تبذله فرنسا ثقافيا هو من أجل بسط سيطرتها على ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال