يوجد عشرات القيادات والمناضلين الأفالانيين، محليا ووطنيا، في حالة غليان بعد اكتشافهم أسماء وفد جبهة التحرير الوطني الذي اختاره رئيس هيئة التنسيق، لتمثيل الأفالان استجابة لدعوة الحزب الشيوعي الصيني، في إطار دعم التعاون بين الحزبين. الوفد الذي يتكون من 20 عضوا، تقوده السيدة سميرة بوراس كركوش. أما سبب التذمر والاستياء أن عددا كبيرا من هؤلاء “المحظوظين” بمهمة الصين، ليسوا لا من نواب الشعب، ولا قيادات في (اللجنة المركزية أو المكتب السياسي)، أكثر من ذلك، يعتبر هؤلاء من “مناضلي” الأمين العام الأسبق عبد العزيز بلخادم. وتساءل الغاضبون: هل هناك “صفقة” تمت أو تتم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال