تحوّل مقر بلدية الشط بولاية الطارف، ليلة “العرس” الانتخابي، إلى حلبة “شدّ وقلع الشعر” بين امرأتين من أنصار حزب الأفالان والنهضة والعدالة والتنمية، ولم يتدخل من الحضور أي أحد لفك هذا الشجار العنيف وجعلوا منه مقياس فوز إحدى القائمتين التي يتصدرها بالنسبة لحزب الشيخ جاب الله نائب برلماني للعهدة الأخيرة، ويرأس الثانية الأفالانية منتخب بنفس البلدية للعهدة الأخيرة، وفي الأخير تمكنت القوة العمومية من فك هذه المعركة النسوية بشق الأنفس.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال