بعد إعلان استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيي السنوار، الذي يعتبر العقل المدبر لعملية "طوفان الأقصى" التي غيرت المشهد في فلسطين وفي المنطقة بأسرها، تطرح التساؤلات حول من سيخلف السنوار على رأس الحركة. في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها المقاومة الفلسطينية، وفي ظل تواصل العدوان الصهيوني على غزة، سيواجه الرئيس المقبل تحديات جساما تتعلق بتسيير المعركة الميدانية وتسيير الاستحقاقات السياسية ذات الصلة بمفاوضات وقف إطلاق النار، وتبرز أسماء لشخصيات وازنة في هندسة القرار السياسي والعسكري في تنظيم "حماس" مرشحة لأن تخلف الشهيد يحيى السنوار وعلى رأسها: محمد السنوار محمد السنوار، شقيق يحيى ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال