أويحيى عاد إلى حكاياته القديمة التي كان يمارسها قبل عقدين من الزمن، وقبل أن ينضج سياسيا.. أو هكذا كنا نعتقد.. فهو يعارض المعارضة من كرسي السلطة ومن كرسي حزب في الحكم، ولا يحكم تماما مثلما كان يفعل صنوه أبو جرة بحماس.. وهو أيضا يعارض السلطة من كرسي السلطة، ومن حزب السلطة الأرندي.. يؤيد الرئيس في كل أعماله، ولكنه يعارض حكومة سلال التي أنتجها مخ الرئيس، فهو مسؤول عن تنسيق أعمال الرئيس في الرئاسة، ولكنه غير مسؤول عن شعبوية حكومة الرئيسǃلابد لي من جلطة مخية تطوّر مداركي العقلية كي أفهم ما يقوله سي أحمد.. وأقدره حق قدره مثل بقية المواطنينǃ وعندما يقول سي أحمد: تحيا الأوليغارشية أحس بأن ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال