لا يزال الشارع الجزائري "يتحرك" من أجل حماية مكاسب لم تستكمل بعد بالشكل المطلوب، رغم تماطل مقصود من طرف، وتحفظ مقبول من طرف آخر. ما الذي يحدث منذ 22 فبراير الماضي؟ هل كان الجزائريون يتوقعون أن تتهاوى "أصناما" ازدحمت بهم الساحة الوطنية على مدى العشرين عاما الأخيرة؟ لعل من أهم المكاسب التي لم يكن أحد يتخيلها، هو أن يتحول سجن الحراش "الرهيب" إلى مأوى لقادة الموالاة التي خدمت الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة وشقيقه الأصغر السعيد على مدى سنوات، لتكون النهاية مشتركة وواحدة، هي السجن. فقد كانت البداية مع الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي "الأرندي"، أحمد أويحيى، الذي تلاه عمارة بن يونس (رئيس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال