أصبحت محلات بيع الأعشاب والتوابل عبر شوارع ومدن المدية أهم من الصيدليات وحتى المصحات إقبالا للباحثين عن أية قشة للتعلق بها من قبل المرتبكين من الحالة الوبائية السائدة لداء كورونا. فأغلبية المستحضرات الجافة والسائلة ومساحيق التوابل نفدت أو آخذة في النفاد، خاصة مع كثرة تغريدات الفضاءات الافتراضية التي أصبحت تستحوذ على انتباه الخاص والعام على مدى ساعات الحجر الصحي والوقائي وتقديم بداية توقيته إلى الساعة الثالثة زوالا. زيت ثمار الضرو، زيت النعناع، زيت القرنفل والقطران وسوائل أخرى، تلاشت أو نذرت في أسرع وقت من محلات العشابين، بغض النظر عن مصدرها أو تاريخ صلاحيتها للاستهلاك أو الغش في تحضيرها من عد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال