يرى الباحث في علم الاجتماع، نوري دريس، ضرورة التفكير في طرق أنجع لبناء الشخصية الوطنية، حتى لا تتحوّل مناسبات الثورة إلى مجرد فلكور منزوع من القيم التي ضحّى من أجلها الشعب الجزائري في فترة الاستعمار. ويؤكد دريس بوصفه مدرسا في الجامعة لسوسيولوجيا الحركة الوطنية، في حواره مع "الخبر"، أنه رغم الثقافة المحدودة التي يظهرها جيل اليوم في فهم تاريخ الثورة ومعرفة أحداثها، إلا أن الشباب الجزائري يبقى يحمل في داخله شعورا رافضا لفرنسا، ويؤكد أن هذا لا يتناقض مع رغبة الكثيرين في الهجرة لتحسين أوضاعهم. ويرصد الباحث، من جانب آخر، تقاطعات الثورة الجزائرية مع ما يجري في فلسطين اليوم من معركة، مبرزا أن الهدف، ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال