عند مطالعتي كعادتي للصحف اليومية في صباح هذا اليوم (يوم أمس)، وأنا أمام جهاز التلفاز، خطف نظري شريط الأخبار - العاجل – في إحدى القنوات مكتوب عليه عودة رئيس الحكومة السابق، السيد عبد الحميد براهيمي، عبر مطار هواري بومدين الدولي. حينها حدثت نفسي مباشرة وقلت: فعلها عمي بوعقبة، وقلت لهؤلاء الذين ادعوا السبق الصحفي بهتانا وزورا، شتان بين من يصنع الخبر وبين من ينقله. و«ادّاني عليك النيف”، كما يقولون بالعامية، لأنهم لم يشيروا إليك ولو بإشارة خفيفة، لأنك أنت من أثرت هذا الموضوع وكتبت عن معاناة الرجل في عمودك قبل أيام، وأنت مشكور على ذلك وهذا من شيم وأخلاق الرجال. لكن يا عمي بوع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال