فقدت الجامعة الجزائرية أحد أكثر المنتسبين إليها عطاء وإنتاجا في مجال التراث اللامادي الجزائري والوهراني على وجه الخصوص. فقد رحل البروفيسور حاج ملياني، ليلة الخميس إلى الجمعة، في مستشفى حي النجمة عن عمر ناهز 70 سنة، بعد عجز جسده عن مقاومة فيروس "كوفيد 19" الذي أصابه. حيث أقام في هذا المستشفى أسبوعا واحدا، ليباغته المنون ليلا. وهو الذي كان يعالج من بعض الأمراض المزمنة. وكان المرحوم من أكثر الناس التزاما بتدابير الوقاية من هذا الوباء، فلم يكن تنزع "الكمامة" ويعتذر عن المصافحة باليد، وينصح الناس بالالتزام بما يلتزم به، إلى أن الفيروس اللعين وجد طريقه إلى رئتيه اللتين توقفتا عن استنشاق الهواء ليل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال