وضعت السلطات الولائية في سوق أهراس إدارة المركز الطبي البيداغوجي لعاصمة الولاية في حرج، بعد تسليمها 30 قفة رمضان ضمن حصة بحوالي 400 قفة عثر عليها مؤخرا في مقر الولاية. وبصرف النظر عن التلف الذي يكون قد لحق ببعض المواد جراء طول مدة التخزين، فإن سبب الحرج يعود لرفض دار العجزة استعمالها في وجبات المقيمين، خوفا من التسمم من جهة، ومن جهة أخرى تهرب مديرية النشاط الاجتماعي من الترخيص بتوزيعها على العمال، مثلما قامت به دار العجزة والمسنين بسدراتة التي سارعت إلى توزيعها على العمال، بمجرد استلام حصة مماثلة. الغريب في الأمر أن توزيع قفة رمضان على مسيري المراكز الاجتماعية بات على حد وصف بعضهم كالقنابل الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال