مجتمع

من هنا كان يدوي صوت المدفع لإفطار الصائمين

 رغم تقلبات الزمن وصيحات العصر المتوالية، يقول سكان حي ابن باديس لعراجي يحلو للكثير ممن التقتهم “الخبر”، شهر رمضان الفضيل مازال يحتفظ بالكثير.

  • 6007
  • 2:06 دقيقة
من هنا كان يدوي صوت المدفع لإفطار الصائمين
من هنا كان يدوي صوت المدفع لإفطار الصائمين

 رغم تقلبات الزمن وصيحات العصر المتوالية، يقول سكان حي ابن باديس أو لعراجي كما يحلو للكثير ممن التقتهم “الخبر”، إلا أن شهر رمضان الفضيل مازال يحتفظ بالكثير من خصوصياته لاسيما الاستهلاكية منها، حيث تتفنن ربات البيوت في إعداد الحريرة بمادتها الأولية الأصيلة “الدشيشة” المستخلصة من الشعير التي يشترونها من التاجر العيداوي المتواجد وسط حيهم، وإعداد أطباق التمور بالسمن واليزير، أو ما يعرف “بالتركي” ورائحة التوابل التي تنبعث من البيوت عقب صلاة الظهر من كل يوم، ثم سرعان ما تخف حدة هذه العطور لتنبعث رائحة القهوة بالشيح، وخبز السانوج كما تحتفظ به الذاكرة الشعبية.و...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder