وجد إمام مسجد ببلدية سيدي دمد، جنوب شرق ولاية المدية، نفسه بعد صلاة الجمعة الماضية وجها لوجه مع مُصلٍّ لم يرق له ما جاء به إمام المسجد في خطبتي الجمعة عندما تطرق إلى موضوع النحر على الأضرحة الذي كانت منطقة الڤباب (عامر وعمر) شهدتها مؤخرا، حين قام السكان على إيقاع الغايطة والبندير بذبح ثور قربانا للولي الصالح، وهو الأمر الذي تناوله إمام المسجد في خطبتي الجمعة، وأكد أن هذه الطقوس التي انتشرت في السنوات الأخيرة في بعض أرياف ولاية المدية تتنافى مع ما نص عليه ديننا الحنيف.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال