الوطن

نباح العملاء

مرة أخرى، ولسوء حظها، تسير باريس الطريق الخطأ، وتسقط ونخبها المستنقع العفن، برعايتها لكل الأنشطة والأعمال تستهدف الجزائر ومقوماتها الهوياتية والحضارية، بالرغم أنها.

  • 15493
  • 1:58 دقيقة
نباح العملاء
نباح العملاء

مرة أخرى، ولسوء حظها، تسير باريس في الطريق الخطأ، وتسقط هي ونخبها في المستنقع العفن، برعايتها لكل الأنشطة والأعمال التي تستهدف الجزائر ومقوماتها الهوياتية والحضارية، بالرغم من أنها حاولت -وفشلت- على مدار قرن و32 سنة، طمس تلك المعالم الراسخة، تارة بالنار والحديد، وتارات أخرى بتوظيف أذناب وأشخاص مغرر بهم، آثروا العمالة والخيانة من أجل متاع محدود، ووظيفة قديمة قدم الإنسانية. ما تتعرض له الجزائر من طرف الاستعمار القديم الجديد مفضوح ولا يحتاج إلى تفكيك طلاسم أو عقد، بل إن الهدف واضح وضوح الشمس، وهو التعبير عن الانزعاج والحنق من رؤية الشعب الجزائري يختار طريقه بعيدا عن إملاءات جلاد الأمس، ويمضي دون...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder