ثقافة

"اخترت الناشر التونسي لأن بعض رواياتي لم تنتشر عربيا"

 يلتفت الروائي الجزائري الشاب إسماعيل يبرير - صدرت له ثلاث روايات “باردة كأنثى” و”ملائكة لافران” و”وصية المعتوه” - حال الجزائر، مشروع دولة المواطنة.

  • 28651
  • 2:31 دقيقة
"اخترت الناشر التونسي  لأن بعض رواياتي لم تنتشر عربيا"
"اخترت الناشر التونسي لأن بعض رواياتي لم تنتشر عربيا"

 يلتفت الروائي الجزائري الشاب إسماعيل يبرير - صدرت له ثلاث روايات “باردة كأنثى” و”ملائكة لافران” و”وصية المعتوه” - إلى حال الجزائر، مشروع دولة المواطنة وأحلام الشباب وحكايات الثورة وفصول حياة أبناء الشهداء، ليقدم للقارئ العربي روايته الرابعة الموسومة بـ “مولى الحيرة” صادرة عن “دار مسكلياني” التونسية و”منشورات حبر” الجزائرية، التي اختار لها فضاء جزائريا خالصا، مكانها أحد الأحياء الشعبية بولاية الجلفة، وزمانها سنوات الثورة الجزائرية، وصولا إلى عام 2013، أين تتشتت الأحلام، لهذا جاء غلاف الرواية بالأسود الداكن، غير أن إسم...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder