أجل، لقد بات ابن حزم خبير الحب للقرن الواحد والعشرين، بعد أن أصبح يتربع على مملكة الأنترنت بورود اسمه 198000 مرة كل 0.1 دقيقة، وأكبر زواره على الشبكة هم من فئة الشباب الذين يجدون في رائعته طوق الحمامة في الألفة والآلاف أجوبة لتساؤلاتهم، كما أن أدبيات الحب تضع اسمه كمرجعية أساسية لمن يريد أن يبحث في فلسفة الحب عبر المواقع الأكاديمية، واسمه موجود في مواقع الموسوعات العالمية، ويجني موقع الأمازون ذائع الصيت أموالا طائلة ببيع طوق الحمامة مترجما إلى اللغة الإنجليزية. أجل إنه سؤال الحب، وليس سؤال الحرب، يجيب عنه إمام الأندلس وأديبها في القرن الرابع الهجري، من خلال طوق الحمامة الذي ترجم إل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال