يتساءل الوسط الجمعوي في 28 بلدية بولاية تبسة عن المعايير التي يتم اعتمادها في توزيع الاعتمادات المالية للجمعيات الرياضية والثقافية والاجتماعية على عاتق ميزانية الولاية وصندوق ترقية نشاطات الشباب والرياضة والبلديات، بعدما ظلت في السنوات الـ10 الأخيرة تعتمد على معيار الولاء للسلطة والنشاطات البروتوكولية التي لا طائل منها في الرفع من مستوى النشاط الجمعوي. فقد اشتكت بعض الجمعيات النشطة من إقصائها دون تقديم مبررات، ويأمل الجميع أن تفتح تحقيقات معمقة في وجهة الأموال التي تمنح للجمعيات كل سنة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال