هم عشرات الشباب الذين يقضون يوما كاملا أمام مقر سفارة تركيا في شارع بوڤرة بالأبيار، قادمين من مختلف مناطق الوطن سعيا للحصول على تأشيرة، بعضهم للسياحة وآخرون للتجارة ونساء لزيارة قصر “حريم السلطان” وما خفي أعظم لدى الكثير منهم، خاصة فئة الشباب الذين يحملون في قلوبهم الحلم الأوروبي، على غرار آلاف السوريين والعراقيين الذين عجّت بهم القارة الأوروبية في الفترة الأخيرة. ويؤكد عدد من الشباب الذين التقينا بهم بالقرب من سفارة تركيا في الجزائر، أنهم لا يفكرون في العودة إلى الجزائر، وأنهم سيبذلون قصارى جهدهم لبلوغ الدول الأوروبية المتقدمة كألمانيا وفرنسا وإيطاليا وحتى النمسا، بعيدا عن المغام...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال