قالت بعض وسائل الإعلام الجزائرية المقربة من السلطة: إن تنسيقا عاليا قد تم بين مصالح الدرك والجيش الوطني الشعبي، وخاصة في أقصى الجنوب حيث الوضع الأمني جد حرج بعد قرع طبول الحرب من طرف الغرب على ليبيا “الداعشية”. نعم طبول الحرب في ليبيا ستمس بالأمن القومي الجزائري في العمق مهما كانت طبيعة هذه الحرب ونتائجها ومدتها ومكانها ونوعية من تستهدفهم، لهذا فإن التنسيق الأمني بين مختلف أجهزة الأمن الجزائرية يصبح أكثر من ضرورة لصيانة ما يمكن صيانته من الأمن القومي.لهذا فإن إلحاق بعض أسلاك الأمن كالدرك ومصالح المخابرات برئاسة الجمهورية في هذا الظرف الحساس أمنيا يمكن أن يطرح مشاكل جدية تتعلق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال