جموع غفيرة من مناضلي الأفالان حضرت جنازة خالة وحماة وزير العدل الطيب لوح، أول أمس، ببني سنوس في تلمسان، ما اضطر هذا الأخير إلى مرافقتها كيلومترات عديدة سيرا على الأقدام. ولم تخل أحاديث المشيعين من السياسة وواقع الحزب وقوائمه للتشريعيات القادمة، إلى درجة أن لوح بقي ساعات طويلة في المقبرة، رغم أن علامات إرهاق شديد بدت عليه بسبب الصعوبة الكبيرة التي وجدها في الخروج، بعد التفاف الناس حوله وإمطاره بوابل من الانشغالات والمصافحات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال