بعد أن نقلت “الخبر” مطالب سكان الجلفة للمجلس الشعبي الولائي بأن يدرجوا بعض الملفات والمشاكل لدراستها في دورتهم الأولى، ومحاولة حلها كمشكلة الماء الشروب، قرر أعضاء المجلس الشعبي الولائي أن تكون أول دورة في عهدتهم دراسة ومناقشة أزمة الماء التي تعرفها الولاية على مدار السنة، رغم أن هذا القطاع استهلك ما يفوق 32 ألف مليار سنتيم خلال خماسيات بوتفليقة والأزمة ما زالت قائمة. فهل ينجح المجلس الجديد في تقديم الحل؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال