نجحت شبكات التواصل الاجتماعي فيما فشل فيه العديد من رواد المجتمع المدني والجمعيات التي تحظى بالاعتماد القانوني والتمويل، وتحول هذا الفضاء “الأزرق” إلى ما يشبه “النافذة” لكل من فقد الأمل من مرضى عجزت المستشفيات عن تخفيف آلامهم، وإرجاع البسمة لهم، بعد أن أوصدت جميع الأبواب في وجوههم.من الشاب عدلان كانت البداية، فبعد أن فقد الأمل في الوقوف مرة أخرى على قدميه إثر الخطأ الطبي الذي تعرض له في أحد المستشفيات العمومية، لم يجد سوى بوابة “الفايسبوك” الذي كان السبب الأول والرئيسي في التعريف بحالته الحرجة.. من هنا كانت بداية حملة تضامنية واسعة على شبكة التواصل الاجتماعي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال