دفع الطمع والجشع ببعض الأزواج في مختلف ولايات الوطن، وحتى المغتربين في فرنسا، إلى التحايل على الشريعة من خلال اتفاق بين الزوج والزوجة على الطلاق بالتراضي، من أجل الظفر بحقوق لا تحل لهم قانونا ويواصلان العيش معا تحت سقف واحد. يعمد بعض الأزواج، وكثير منهم إطارات يحملون شهادات جامعية، أو يدرّسون في مختلف الأطوار التعليمية، أو يعملون في إدارات مختلفة، إلى الطلاق بالتراضي من أجل الحصول على حكم يحتالون به على لجنة السكنات للحصول على سكنين، أو على مديرية المجاهدين وخزينة الدولة للظفر بمنح الشهداء والمجاهدين، وغيرها من المطامع، معتبرين أن هذا حق مشروع.برزت هذه الظاهرة في فرنسا، فقد قام العديد من الز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال