اكتفى وزير الشباب والرياضة، الهادي ولد علي، بتهنئة العداء توفيق مخلوفي، على إنجازه الأولمبي، دون أن يشير إلى الرسالة القوية التي كشف عنها صاحب فضيتي سباقي الـ800 و1500 متر أمام الرأي العالمي، حول سوء التسيير الذي كان الوفد الجزائري ضحية له في الألعاب الأولمبية.واستثنى مخلوفي، في هجومه على مسؤولي الوفد المشارك في الأولمبياد، السلطات العليا في البلاد. وهو ما شجع ربما ولد علي على تهنئته، بعدما شعر أنه ليس معنيا بالانتقادات. وفهم الوزير على ما يبدو، أن الهجوم القوي لمخلوفي وقبله بورعدة لم يقصده. وربما قدّر الوزير أيضا حجم تبعات تدخل الوزارة في التحضيرات، عندما تخلى عن صلاحيات الوزارة للجنة ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال